الأحد، 20 أبريل 2008

سر الحياه.......الحب

ان المكون الرئيسي الذى اعطى للحياه طعم ولون ويجعل الانسان يقبل على الحياه ويحس انه احسن حالا مما سبق،وايضا يعمل على تحسين حال الانسان من سيء الى احسن ويجعله اكثر احساس ورومانسيه ويمتلىء بالحب ويحب الناس ويكون هو ايضا ظاهرا عليه الحب على ملامح وجهه.
انه الحب ايها الساده الذى يجعل الانسان يصل الى حاله الرضا الذاتي والحب الذاتي لنفسه ولكل ما حوله من اشياء واشخاص.
ان الحب يغير الانسان بطريقه كبيره ويجعله اكث جمالا واحسن حالا بالتاكيد ولذلك ادعو كل الناس الى الحب ولكن الاهم من ذلك ان نعف انه ليس حب الجل للمراه فقط ولكن ايضا حب الحياه او حب اي شيء اخر يجعل الانسان يضحى من اجله.
ان التضحية فى سيل الحب هي شيء جميل لا يشعره الا الانسان لذى يشع بالحب والذى يعرف معناه ويحسه بين انفاسه وبن كل كلامه وبن كل تصرفاته وكل ما يقوم به من افعال يظهر بها الحب والغرام الذى يملا الانسان عن اخره.
ان الحب هو ما جعل الحياه جميله وايضا جعل الانسان اكثر سعاده ولذلك فهو شيء جميل جدا

الخميس، 10 أبريل 2008

الاتجاه نحو الهدف

اليوم حضرت ندوه للتنميه البشريه وكان من الكلام الذى قيل انه اذا اردت شىء يجب ان تذهب اليه وتبدأ العمل فى اتجاهه وتجرب هذا الشىء ولا تخاف من الفشل ويجب ان تجرب وتحاول واذا لم تنجح فل تجرب غيره وهكذا الحياه.
يجب ان نبحث عن ما نحب ونحاول الحصول عليه او نبحث عن ما نحن جيدين فيه ونحاول العمل عليه والوصول اليه وعدم الخوف من الفشل او السقوط ويجب ان نتعلم من الاخطاء والاشياء التى سقطنا فيها من قبل ويجب ان نكون اكثر تفاؤل وتنظيم.

السبت، 29 مارس 2008

تخاريف

من اجل الحياه تظهر الاهداف
ومن اجل الحب تظهر الاعذار
ومن اجل الاكتئاب يظهر الانتحار
ومن اجل اكمال المسيره تظهر السياره
فلنركب جميعا ونتركها وعندما ينتهى البنزين
فعلينا ان نغادر ونحاول البحث عن غيره

اين نحن.......لا اعرف

اليوم قد قرأت فى مجله العربى الكويتيه وقرأت عن الدور الاسيوى تجاه العولمه واتخاذهم الاتجاه الصحيح الذى سوف يجعل لهم تأثير فى اتجاه العولمه وجعلها تتخذ اتجاه اخر حسب الرؤيا الاسيويه وذلك لان البلاد الاسيويه هى القوة الصاعده فى ماجهه القطب الاوحد وهى امريكا وكل الباحثين والمتخصصين يؤكدون ذلك ولذلك سوف يكون لها دورها القادم لو استمرت على هذا المنوال من العمل فى الاتجاه الصحيح ولكن ما جعلنى احزن هو اين دورنا نحن العرب فى هذه الحياه وما هو تاثيرنا نحن فى العولمه وفى النظام العالمى وما الذى ممكن ان نفعله تجاه ذلك؟
لقد وجدت ان العرب ليس لهم اى دور ولن يكون لهم اى دور فى المستقبل القريب لانهم ببساطه لا يكلفون انفسهم عناء المعرفه اى معرفه اين يكمن الخطأ فى هذا النظام لانهم لو حاولوا ان يعرفوا سوف يجدوا انهم يجب ان يرحلوا عن هذه الكراسى التى التصقت فى مؤخرتهم ولا يريدون ان يتركوها .
لقد بدأت او بدأت من زمن ليس ببعيد ان تعرف البلاد الاسيويه اين تكون مصلحتها ولذلك بدأت فى اتباع الطريق الصحيح لو حتى كلفها ذلك تغير الثوابت التى تعودوا عليها ولكن الاهم ايضا ان هناك اشخاص يحبون هذه النلاد هم الذين وراء هذه النهضه وقد ساعدهم الشعب فى هذه المحبه وايدهم فى ارائهم وساعدهم فى الوصول الى غايتهم لذلك فنحن فى حاجه الى تغير فكر الشعب وايضا تشجيع المثقفين وايضا نحتاج الى الديمقراطيه وهذا اهم ما فى الموضوع كله لانها سوف تحقق جميع المطالب .
اتمنى ان ياتى اليوم الذى ارى فيه البلاد العربيه تحتل مكان متقدم فى العالم وتتحكم فى بعض القرارات المهمه وتكون من القوى الموجوده فى هذه الدنيا ولكن اعتقد اننى لن ارى هذا اليوم

الأربعاء، 26 مارس 2008

القراءه....... حب حياتى الاول

ان القراءه هى الحب الذى يطغى على فى هذه الاوقات حيث تستنزف منى مالى وبعض الوقت الذى يضيع،ان القراءه هى المتعه الحقيقه التى اتعلم منها واحاول مع كل كتاب اقراه ان اعرف ما هى الدروس التى تعلمتها من هذا الكتاب الذى اقراه.
ان القراءه كثيرا ما تظهرنى بين زملائى غريبا لانهم غير معتادين على قراءه الكتب الكبيره او السياسيه او الثقافيه او اى كتاب قد يكون امامى ،فهم لا يقراون كثيرا او حتى قليلا .
ولى صديق يمسك الكتب ولكنها كتب دينيه دائما ولكنى اعرف انه يدرس ايضا فى الدين ولذلك هو مهتم ،ولكن ما يجعلنى اغضب كثيرا ان الناس يحبوا الكتب الدينيه كثيرا حتى لو كتب غير موثوق فيها ويقولون انه بيعرف دينه وكان المعرفه الاخرى لا تهم البته .
فى النهايه ان القراه هى المتعه التى استشعرها الان واحس انى اقوم باداء عما مفيد وجيد عندما انتهى من كتاب واشعر ايضا بالسعاده الشديده .
ان القراءه هى الحياه ،هى المعرفه ،هى الجديد،هى المستقبل فانصح كل من لا يقرا ان يتوجه الان ويحاول العصور على اى كتاب يحبه او كتاب عن موضوع يهتم به ويبدا فى القراعه فسوف يجد نفسه تعلم الجديد بما يجعله يشعر بالزهو والمعرفه التى كثيرا سوف تفيده فى هذه الحياه
عندما يحب الانسان الشىء ينسى لفترة من الوقت ان هذا الانسان او الشخص هو عبارة عن مجموعه من الاحاسيس والمشاعر فيتمادى الانسان فيما يفعل وينسى الحقوق التى على كلاهما ويبدا كلا منهما فى التساهل والاستهتار او الاعتماد على هذا الانسان بدرجه كبيره جدا قد تجعل الانسان الاخر يمل منك مع انه قد يكون يحبك ويكن لك كل الاعتزاز والتقدير .
ولذلك يجب ان يحاول اى فرد ان يحافظ على مشاعر الاشخاص الذى يعيش معهم ويجبان يحترمهم ويكن لهم الاحترام والتقدير ولا يلقى عليهم بكل الاعباء والاعمال لان الانسان يعمل كثيرا فلا يجب ان يزيد الانسان من العشم .
ولكن الانسان يحب ان يكون عند حسن ظن الطرف الاخر او الانسان الذى امامه لذلك فهو يقبل كل ما يلقى عليه من الاعباء والاعمال ولكن هذا فى البدايه ثم بعد ذلك سوف تجد الحجج والاعذار والمماطلات التى يجب ان تعرف منها ان هذا الانسان بدا يمل ويجب ان تخفف من هذه الاعباء.

الثلاثاء، 18 مارس 2008

ذاكرة التيه......ما بين الحب والحياه

ذاكره التيه هي راويه للكاتبه عزه رشاد،وهى تحاول فى هذه الراوية البحث عن الحياه وعن معناها من خلال الحب وليس شيء اخر،فاذا قرأت الرواية سوف تكتشف من البدايه حبها لبلدتها نتيجه لحبها لهذا البحر وهى تفتقد هذا البحر عندما تغادر البلده وتجد بعد ذلك من هو بديل للبحر وهو منتصر ثم بعد ذلك يسافر الوالدين الى الخليج ويتركاها مع جدتها العجوز التي لا تظهر الحنان الا وقت الشدائد وهى كانت تحتاج الى الحنان ظاهر اليها ولكنها بدات تبحث عن الحب فى العلاقات الخارجية مع الجنس الاخر ولكنها كانت تهرب ف بدايه كل علاقه قبل ان تبدأها وايضا كان بجانبها من يحبها ولكنها كانت تعتبره مثل الاخ وهو لم يستطيع ان يصارحها بحبه ولذلك ظل بجانبها يسدى لها النصائح الى ان اختفى وهو يعرف اخبارها من بعيد من خلال صديق اخر ظنت هي انه الحب ولكنها لم تصارحه او ان تساله حتى وهو ايضا كان يخاف.
سوف نجد البطله هي عبارة عن حاله وسطيه بين بنت البواب فرح وبين انجى الجاره المتحررة ولذلك نجد البطلة هي الفتاه الجريئة الخائفة التى تحاول ان تظهر قويه ولكنها فى النهاية هي عباره عن مجرد فتاه تحاول اتباع الاعراف المجتمعيه وشعور انها انثى مثل جميع البنات ولذلك لم تختلف عنهم فى النهاية